بواسطة

1 إجابة واحدة

بواسطة
انظر الصلاة و كانت الأحد في ذلك المها ، تضاء بقناديل الزيت ، في كل فلة هذه القناديل و المظلام ور حولها ، ناوج کارها کفوف مضيلة في الهو ، لا كده ام الملائكة قد هبطت ، تحمل سحابة رقيقة ، مسح بها على قلبه لينطر من ابس ، ورقه ها وكانا جاؤوه مع الفجر ، لتناول النهار من أيديهم ، میده و تا بالرحمة ، مفتخا باخدا الزراء الازال القراءة قرآن الفجر ذهبت ليلة في مسند أبي في المسجد ، فلما كنا في جوف الليل ۱۱ ثم أمر في أوقات الصلاة الفجر ، وأقيل هو على فرامنه ، وأقبل الناس با بود مرتعش الور فيها الا منو به کاله بعض معاني الضو ،، لا الضوه ولكن تكشف أسراره الجميلة ، ونا ، و في كأنها نفسور نور ف عني غامهاي بومي إليه ولا | منه ، فما تشعر الفم إلا أن العين منة في نونها المطور إلى دور المنثور ، كأنها سر پشف عن مسر وكان لها منلر كمنظر النجوم ، يتم جمال الليل الفاله الشعل في أطرافه العليا ، وإلباس الظلام زينه النورانية ، فكان الجالس في المسج السحر ، يشعر بالحياة كأنها علمودة ، ويحس في المكان بقايا أحلام ، ويسري حوله نر المهول الذي يخرج منه هذا العلم النوراني ، تنكشف له أعماقه منکر روح المسجد ، فعاريه حاله رو حانية ، ستكون فيها المشار هادئا واد ما راجها إلى نفسه ، یه في حواسه ، منفردا بصفانه ، منعكما عليه نور قلبه ، كأنه خرج من سلطان ما بقي * النهار ، أو كان تلك الظلمة قد طمست فيه على الوان الأرض . ثم يشعر بالفجر في ذلك الغبش عند اختلاط آخر الظلام بأول الضوء ، شعوزا ما

اسئلة متعلقة

0 إجابة
0 إجابة
0 إجابة
سُئل بواسطة Khadija
...