رجاء رجل متمادٍ في التفريط والخطايا، يرجو رحمة الله بلا عمل، فهذا هو الغرور والتمني والرجاء الكاذب.
قال بعض أهل العلم: ينبغي للمسلم أن يغلب الرجاء في حال المرض، والخوف في حال الصحة، حتى ينشط في العمل الصالح، وحتى يحذر محارم الله
اعلم أن الله يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء و ان كان صاحب الرجاء الكاذب.
و الله و رسوله اعلم
الفتوي